الوحدة السادسة عشرة الرفق واللين
الاستماع
من رفق الرسول صلى الله عليه وسلم
يروى عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أنّهُ قال: كُنّا نُصلي مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – العشاءَ، فإذا سَجَدَ وَثَبَ الحًسَنُ والحسينُ على ظهرهِ، فإذا رَفَعَ رأسهُ أخذهما بيدهِ مِن خَلفهِ أخذاً رفيقاً فيضعهما على الأرض، فإذا عادَ عادا، حتّى قضى صَلاته أقعدهما على فَخِذيهِ.
وكان الرسول – صلى الله عليه وسلم – يأخذُ أسامةَ بن زيدٍ والحسن بنَ عليّ فيُقعِدهما على فَخِذِهِ كلّ على ناحيةٍ، ثمَّ يضمّهما ويقول: "اللهم ارحمهما فإنّي أرحَمُهُما".
وقبّلَ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – الحسن بن عليّ، وعنده الأقرع بن حابسٍ التميميّ جالساً، فقالَ الأقرعُ: "إنّ لي عشرةً مِنَ الولدِ ما قبّلتُ مِنهم أحداً". فنظر إليه رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، ثم قال: "مَنْ لا يَرحَمْ لا يُرحَم".
النّسيمُ: الهواءُ الخفيفُ الليّنُ.
الرِّيحُ الهوجاءُ: الرّيحُ الشديدةُ.
سُرعانَ: ما أسرَعَ!.
ننالُ الشيءَ: نُدرِكُكُ وَنَبلُغُهُ.
ب- مُتَحَرِّكَةٌ: ساكنة.
ج- العنفُ: اللينُ.
يُجبر.
يَدْفَعُ التّاجِرُ ثَمَنَ الْبِضاعَةِ.
يقدم مالاً ثمنها.
ب- أَكونُ نَسيمًا رَقيقًا.
لطيفاً.
حررَ الإسلامُ الرَّقيقَ من العبوديّةِ.
الشخص المملوك، العبد.
أبعثُ سلامي إليكَ.
معاً نُحقق المطلوب.
أخطأ من تمسَّكَ برأيه وهو مخطىءٌ.
الفهم والاستيعاب
التراكيب والأساليب اللغوية
التدريبات
تترك الإجابة للطالب.
كانَ الْحَفْلُ الْمَدْرَسِيُّ مُبْهِرًا وَجَميلًا.
ب- متى ذَهَبَ الطّالِبُ إِلى الْقاعَةِ الْكَبيرَةِ؟
ذَهَبَ الطّالِبُ إِلى الْقاعَةِ الْكَبيرَةِ السّاعَةَ التّاسِعَةَ مَساءً.
ج- أين يَعيشُ الدُّبُّ الْقُطْبيُّ؟
يَعيشُ الدُّبُّ الْقُطْبيُّ في الْمُحيطِ الْمُتَجَمِّدِ الشَّمالِيِّ.
د- كم طالِبًا في الصَّفِّ الْخامِسِ؟
في الصَّفِّ الْخامِسِ سِتَّةٌ وَعِشْرونَ طالِبًا.
أ- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ مَوْعِدَ الرِّحْلَةِ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
متى موعدُ الرّحلةِ؟
ب- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ أَطْوَلَ سورَةٍ في الْقُرْآنِ الْكَريمِ، فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
ما أطولُ سورةٍ في القرآنِ الكريمِ؟
ج- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ الْمَكانَ الَّذي سافَرَ إِلَيْهِ الرَّجُلُ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
أينَ سافرَ الرّجلُ؟
د- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَطَريقَةَ صُنْعِ محمودٍ لِلطّائِرَةِ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
كيفَ صنعَ محمودٌ الطّائرةَ؟
هـ- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ الْبَطَلَ الَّذي حرّرَ الْقُدْسَ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
منِ الّذي حرّرَ القدسَ؟
الكتابة
الاستماع
من رفق الرسول صلى الله عليه وسلم
يروى عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أنّهُ قال: كُنّا نُصلي مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – العشاءَ، فإذا سَجَدَ وَثَبَ الحًسَنُ والحسينُ على ظهرهِ، فإذا رَفَعَ رأسهُ أخذهما بيدهِ مِن خَلفهِ أخذاً رفيقاً فيضعهما على الأرض، فإذا عادَ عادا، حتّى قضى صَلاته أقعدهما على فَخِذيهِ.
وكان الرسول – صلى الله عليه وسلم – يأخذُ أسامةَ بن زيدٍ والحسن بنَ عليّ فيُقعِدهما على فَخِذِهِ كلّ على ناحيةٍ، ثمَّ يضمّهما ويقول: "اللهم ارحمهما فإنّي أرحَمُهُما".
وقبّلَ رسول الله – صلى الله عليه وسلم – الحسن بن عليّ، وعنده الأقرع بن حابسٍ التميميّ جالساً، فقالَ الأقرعُ: "إنّ لي عشرةً مِنَ الولدِ ما قبّلتُ مِنهم أحداً". فنظر إليه رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، ثم قال: "مَنْ لا يَرحَمْ لا يُرحَم".
- ماذا فَعَلَ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُما - مَعَ الرَّسولِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلّي؟
- كَيْفَ أَكْمَلَ الرَّسولُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاتَهُ؟
- بِمَ دَعا الرَّسولُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ وَأُسامَةَ بْنِ زَيْدٍ؟
- لِماذا قالَ الرَّسولُ لِلْأَقْرَعِ بْنِ حابِسٍ: "مَنْ لا يَرْحَمْ لا يُرحَمْ"؟
- ما الصِّفَةُ الَّتي يُمْكِنُ أَنْ نَصِفَ بِها الرَّسولَ في تَعامُلِهِ مَعَ الْأَطْفالِ؟
- أضف إلى معجمك اللغوي:
النّسيمُ: الهواءُ الخفيفُ الليّنُ.
الرِّيحُ الهوجاءُ: الرّيحُ الشديدةُ.
سُرعانَ: ما أسرَعَ!.
ننالُ الشيءَ: نُدرِكُكُ وَنَبلُغُهُ.
- اسْتَخْرِجْ مِنَ النَّصِّ ضِدَّ كُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ الْكَلِماتِ الْآتِيَةِ:
ب- مُتَحَرِّكَةٌ: ساكنة.
ج- العنفُ: اللينُ.
- فَرِّقْ في الْمَعْنى في ما تَحْتَهُ خَطٌّ:
يُجبر.
يَدْفَعُ التّاجِرُ ثَمَنَ الْبِضاعَةِ.
يقدم مالاً ثمنها.
ب- أَكونُ نَسيمًا رَقيقًا.
لطيفاً.
حررَ الإسلامُ الرَّقيقَ من العبوديّةِ.
الشخص المملوك، العبد.
- اسْتَعْمِلِ الْكَلِماتِ الْآتِيَةَ في جُمَلٍ مُفيدَةٍ:
أبعثُ سلامي إليكَ.
معاً نُحقق المطلوب.
أخطأ من تمسَّكَ برأيه وهو مخطىءٌ.
الفهم والاستيعاب
- بِمَ تَفاخَرَتْ كُلٌّ مِنَ الشَّمْسِ وَالرّيحِ؟
- ما فائِدةُ الشَّمْسِ كَما ظهرت في القصّةِ؟
- للرّيحِ أنواعٌ. عدّدها كما وردت في القصّةِ.
- كَيْفَ دَفَعَتِ الشَّمْسُ الرَّجُلَ يخلعَ عَباءَتَهُ؟
- أيّهما أعجبكَ في القصةِ: الشمسُ أوِ الرّيحُ؟ ولماذا؟
- ماذا نتعلمُ مِنْ هذه القِصَّةِ؟
- أهميّة الرفق واللين في تحقيق ما نريد.
- ليس كل الأمور تتحقق بالقوة.
- الابتعاد عن العنف.
التراكيب والأساليب اللغوية
التدريبات
- أَكْمِلِ الْجَدْوَلَ في كُلٍّ مِمّا يَأْتي وَفْقَ الْمِثالِ:
اسْمُ الِاسْتِفْهامِ | السُّؤالُ | الْإِجابَةُ | الْمَسْؤولُ عَنْهُ |
مَنْ | مَنْ هُوَ الْفاروقُ؟ | الْفاروقُ هُوَ عُمَرُ بْنُ الْخطّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ | عاقِلٌ |
مَتى | |||
كَيْفَ | |||
أَيْنَ | |||
كَمْ | |||
ما |
تترك الإجابة للطالب.
- امْلَأِ الْفَراغَ بِاسْمِ الِاسْتِفْهامِ الْمُناسِبِ وفقَ الْجَوابِ في كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
كانَ الْحَفْلُ الْمَدْرَسِيُّ مُبْهِرًا وَجَميلًا.
ب- متى ذَهَبَ الطّالِبُ إِلى الْقاعَةِ الْكَبيرَةِ؟
ذَهَبَ الطّالِبُ إِلى الْقاعَةِ الْكَبيرَةِ السّاعَةَ التّاسِعَةَ مَساءً.
ج- أين يَعيشُ الدُّبُّ الْقُطْبيُّ؟
يَعيشُ الدُّبُّ الْقُطْبيُّ في الْمُحيطِ الْمُتَجَمِّدِ الشَّمالِيِّ.
د- كم طالِبًا في الصَّفِّ الْخامِسِ؟
في الصَّفِّ الْخامِسِ سِتَّةٌ وَعِشْرونَ طالِبًا.
- إِذا طَرَقَ أَحَدُالطَّلَبَةِ بابَ الصَّفِّ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ: مَنِ الطّارِقُ؟
أ- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ مَوْعِدَ الرِّحْلَةِ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
متى موعدُ الرّحلةِ؟
ب- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ أَطْوَلَ سورَةٍ في الْقُرْآنِ الْكَريمِ، فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
ما أطولُ سورةٍ في القرآنِ الكريمِ؟
ج- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ الْمَكانَ الَّذي سافَرَ إِلَيْهِ الرَّجُلُ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
أينَ سافرَ الرّجلُ؟
د- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَطَريقَةَ صُنْعِ محمودٍ لِلطّائِرَةِ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
كيفَ صنعَ محمودٌ الطّائرةَ؟
هـ- إِذا أَرَدْتَ أَنْ تَعْرِفَ الْبَطَلَ الَّذي حرّرَ الْقُدْسَ؛ فَإِنَّكَ تَسْأَلُ:
منِ الّذي حرّرَ القدسَ؟
الكتابة
التدريبات
- امْلَأِ الْفَراغَ بِالْكَلِمَةِالْمُناسِبَةِ:
أ- يُسْتَخْرَجُ اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ مِنَ الْبَحْرِ.
ب- أَقْدَمَ الشُّجاعُ عَلى عَمَلٍ جَريءٍ.
ج- تَوَضَّأَ أحمدُ كَيْ يُصَلِّيَ الظُّهْرَ.
د- لا تُصاحِبْ قَرينَ السّوءِ.
هـ- الْمَسْؤولِيَّةُعِبْءٌ كَبيرٌ.
و- حافِظْ عَلى الْهُدوءِ في الْمَكْتَبَةِ.
2- لِمَ كُتِبَتِ الْهَمْزَةُ الْمُتَطَرِّفَةُ عَلى الصّورةِ الَّتي جاءَتْ عَلَيْها في الْكَلِماتِ الْآتِيَةِ:
مَبْدَأ: قبلها حرف صحيح مفتوح.
مَمْلوء: قبلها حرف علة.
مِلْء: قبلها حرف صحيح ساكن.
هادِئ: قبلها حرف صحيح مكسور.
بِناءٌ: قبلها حرف علة.
دِفْء: قبلها حرف صحيح ساكن.
شَيْء: قبلها حرف علة.
يَجْرُؤُ: قبلها حرف صحيح مضموم.
ب- أَقْدَمَ الشُّجاعُ عَلى عَمَلٍ جَريءٍ.
ج- تَوَضَّأَ أحمدُ كَيْ يُصَلِّيَ الظُّهْرَ.
د- لا تُصاحِبْ قَرينَ السّوءِ.
هـ- الْمَسْؤولِيَّةُعِبْءٌ كَبيرٌ.
و- حافِظْ عَلى الْهُدوءِ في الْمَكْتَبَةِ.
2- لِمَ كُتِبَتِ الْهَمْزَةُ الْمُتَطَرِّفَةُ عَلى الصّورةِ الَّتي جاءَتْ عَلَيْها في الْكَلِماتِ الْآتِيَةِ:
مَبْدَأ: قبلها حرف صحيح مفتوح.
مَمْلوء: قبلها حرف علة.
مِلْء: قبلها حرف صحيح ساكن.
هادِئ: قبلها حرف صحيح مكسور.
بِناءٌ: قبلها حرف علة.
دِفْء: قبلها حرف صحيح ساكن.
شَيْء: قبلها حرف علة.
يَجْرُؤُ: قبلها حرف صحيح مضموم.