الدرس التاسع ماذا تريد أن تكون؟
الاستماع
الجرّة المثقوبة
يُحكى أن امرأة كانت تنقل الماءَ إلى بيتها في جرّتين؛ فتضعُ على كتفيها عصاً غليظةً وتُعلقُ كلّ جزءٍ على طرف، وكانت إحدى الجرّتين مثقوبة، فما أن تصل المرأة إلى بيتها حتى يفرغُ نصفُ الماء الذي فيها، وظلت الحالُ هذهِ شهوراً عديدة.
كانت الجرّة المثقوبة في كلّ مرةٍ تحسُّ بالخجل؛ فهي تنقل نصف كمّية الماء لهذه المرأةُ الطيبة؛ فرأت يوماً أن تحدثها في الأمر.
قالت الجرّة بحسرةٍ: إن الماءَ يسيلُ من هذا الثقبِ في جانبي، وأنتِ تتعبين في حملي، أرجوكِ أن تتخلصي مني، وتحصلي على جرّة جديدةٍ، فأنا لم أعد مفيدةٌ. ردّت المرأةُ مُبتسمةً: تمهلي، ألم تلاحظي الأزهارَ التي تُزيّنُ الطريقَ إلى البيتِ؟ لقد نثرتُ بُذورَ هذه الأزهار في هذا الجانب الذي أحملكِ فيه، وأنتِ سقيتها على مرّ الشهور، ولولاكِ ما كانَ لديّ هذهِ الأزهارُ الزاهيةُ.
أسئلة النصّ:
مَعاني المفردات والتراكيب
يَنزِعُ: يُزيلُ.
يليقُ: يُناسِبُ.
طافِيَةٌ: عائِمَةٌ.
مُفزِعاً هادِئاً مُرعِباً
ب- ظنّتِ الرّيشَةُ أنَّ الحَمامَةَ تعِبَت مِنَ التَّحليقِ.
الهُبوطِ الطيرانِ الارتفاعِ
- أخّذَ الصيّادُ البُندُقيَّةَ وَخَرَجَ إلى الغابَةِ. (تناوَلَ)
ب- حَمَلتِ الرّيحُ الرّيشَةَ إلى غَديرِ الماءِ. (نَهرٌ صغيرٌ)
- تَرسُمُ غَديرٌ أجمَلَ اللوحاتِ بألوانها. (اسمٌ مؤنثٌ)
ج- هبَّتِ الرّيحُ مِن جديدٍ. (عَصَفت، ثارت، هاجَت)
- هَبّت الأمُّ لِمُساعَدَةِ طِفلِها حينَ شَرِقَ بالماءِ. (نَهَضَت مسرعةً)
الفهم والاستيعاب
لأن طائِراً مغروراً وَضَعَها على رأسِهِ.
ب- فّرّحُ الرّيشَةِ حين استَقرّت قُربَ ألوانِ الرَّسامِ.
لأنَّهُ مكانٌ يَليقُ بِها.
الإملاء
زارَ محمدٌ مُتحفاً للكائِناتِ البحريّةِ، شاهدَ في المُتحفِ مُجسّماً لسمكةِ القِرشِ، وتابَعَ على شاشةِ العرضِ صيّاداً يُلقي الشبكةَ في الماءِ، ويصطادُ سمكةَ ملونةً لم يُشاهدُ لها مثيلاً.
الاستماع
الجرّة المثقوبة
يُحكى أن امرأة كانت تنقل الماءَ إلى بيتها في جرّتين؛ فتضعُ على كتفيها عصاً غليظةً وتُعلقُ كلّ جزءٍ على طرف، وكانت إحدى الجرّتين مثقوبة، فما أن تصل المرأة إلى بيتها حتى يفرغُ نصفُ الماء الذي فيها، وظلت الحالُ هذهِ شهوراً عديدة.
كانت الجرّة المثقوبة في كلّ مرةٍ تحسُّ بالخجل؛ فهي تنقل نصف كمّية الماء لهذه المرأةُ الطيبة؛ فرأت يوماً أن تحدثها في الأمر.
قالت الجرّة بحسرةٍ: إن الماءَ يسيلُ من هذا الثقبِ في جانبي، وأنتِ تتعبين في حملي، أرجوكِ أن تتخلصي مني، وتحصلي على جرّة جديدةٍ، فأنا لم أعد مفيدةٌ. ردّت المرأةُ مُبتسمةً: تمهلي، ألم تلاحظي الأزهارَ التي تُزيّنُ الطريقَ إلى البيتِ؟ لقد نثرتُ بُذورَ هذه الأزهار في هذا الجانب الذي أحملكِ فيه، وأنتِ سقيتها على مرّ الشهور، ولولاكِ ما كانَ لديّ هذهِ الأزهارُ الزاهيةُ.
أسئلة النصّ:
- بم كانت تنقلُ المرأةُ الماءَ إلى بيتها؟
- لماذا شعرتِ الجرّة المثقوبة بالخجلِ من المرأة الطيّبة؟
- ماذا طلبتِ الجرّة المثقوبة مِنَ المرأة؟
- ماذا فعلت المرأة لتستفيدَ من الماء الذي يسيلُ من الجرّةِ المثقوبة؟
مَعاني المفردات والتراكيب
- اختر من الشكل المُجاورِ ما يُناسِبُ مَعنى الكلمة واكتبهُ في الفراغِ:
يَنزِعُ: يُزيلُ.
يليقُ: يُناسِبُ.
طافِيَةٌ: عائِمَةٌ.
- ضع دائِةً حولَ الكلمَةِ المُخالِفَةِ لِمعنى الكلِمَةِ المُلوّنَةِ:
مُفزِعاً هادِئاً مُرعِباً
ب- ظنّتِ الرّيشَةُ أنَّ الحَمامَةَ تعِبَت مِنَ التَّحليقِ.
الهُبوطِ الطيرانِ الارتفاعِ
- فَرِّقْ في الْمَعْنى بَيْنَ الْكَلِمَتَيْنِ اللتينِ تحتهما خَطٌ في كلِّ مَجموعَةٍ، ثمَّ اكتب مَعنى الكلمةِ في الفراغِ المُقابِلِ:
- أخّذَ الصيّادُ البُندُقيَّةَ وَخَرَجَ إلى الغابَةِ. (تناوَلَ)
ب- حَمَلتِ الرّيحُ الرّيشَةَ إلى غَديرِ الماءِ. (نَهرٌ صغيرٌ)
- تَرسُمُ غَديرٌ أجمَلَ اللوحاتِ بألوانها. (اسمٌ مؤنثٌ)
ج- هبَّتِ الرّيحُ مِن جديدٍ. (عَصَفت، ثارت، هاجَت)
- هَبّت الأمُّ لِمُساعَدَةِ طِفلِها حينَ شَرِقَ بالماءِ. (نَهَضَت مسرعةً)
- استخرِج مِنَ الْفِقْرَةِ الأولى في الدَرسِ ضِدَّ كَلِمَةِ (تتعَبُ).
- وَرَدَ في الفقرةِ الأولى في الدَّرسِ كلمةٌ بِمعنى (تهبط)، اكتبها.
الفهم والاستيعاب
- أينَ كانتِ الريشَةُ البيضاءُ؟
- ماذا سَمِعَتِ الرّيشَةُ فجأةً؟
- لماذا حارَتِ الرّيشَةُ؟
- اذكر سَبَبَ كُلٍّ مِمّا يأتي:
لأن طائِراً مغروراً وَضَعَها على رأسِهِ.
ب- فّرّحُ الرّيشَةِ حين استَقرّت قُربَ ألوانِ الرَّسامِ.
لأنَّهُ مكانٌ يَليقُ بِها.
- ماذا تَعلمتَ مِنَ الدرسِ؟
الإملاء
زارَ محمدٌ مُتحفاً للكائِناتِ البحريّةِ، شاهدَ في المُتحفِ مُجسّماً لسمكةِ القِرشِ، وتابَعَ على شاشةِ العرضِ صيّاداً يُلقي الشبكةَ في الماءِ، ويصطادُ سمكةَ ملونةً لم يُشاهدُ لها مثيلاً.